(ظلمات الوحده)
ارتعش جسمي بردا وأنطويت الم في حضن ظلمات الوحدة يلتطم بأضلعي زفير صوتي باكيا ومستنجدا دفء احضانك تحت ذكرى موعد لقاء الحب بيننا دون سماع صوت خطوة من قدميك قادمة لحبيب متشرد بعالم النسيان وصخب عنادك المستبد بالحياة ظلم وبهتان ،،
بقلم / عبد الرحمن البريك