لعبة الأقدارهذه حيرتني مره
فمرة تعطيني دمعه حتي أكاد أموت منها بالمرة
ومرة تنفجر منها ضحكة والعيون
مازالت تملأهاالدموع تنهمركجمرة تتبعها جمرة
يازمن كم من الدمع بقى لي لأذرف ؟
وكم تحتاج من الجمرات أسقطهاعلي وجنتي لكي أكون حرة ؟
كم من الآهات كتبت
حتي قصرت عمرمسراتي كالبذرة
فغن يا يوم سعدي
الذي خفت من قصوره حتي للمسرة
رحماك بي يا زمن الأسي
فعيني ملت من الآهات والدموع في عيني المكفهرة
فسارع واوهب لي فرحة حبي
وابعد جراح قلب عاني حرارة السنين المستعرة